هَل عَرفَتَ أَنَكَ أَشَعّلتَ العَشُق فِي قَلبَي جَمَراً مُلتَهِبَاً فَأَنَا لآ أَتَنَفسُ إِلا هَمسُكَ وَلآ أَكَتِبُ إِلا لَكَ وَلآ أَطَربُ إِلا لِكَلِمَاتُكَ فَحُروفِي تَشَتَاقُ لَكَ كَشَوَقِ المَطَر لِمُعَانَقَةِ الآرَضَ بَعد غَيَابَ أتَلَهَفُ لِلَثِم نَثَركُ بِعَيِنِي أَذوبُ عِشقَآ لِرضَابِ بوَحِكَ وَ أَنْتَ لآ تَعَلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق