السبت، 16 مارس 2013

أكتب هذا المساء لضحكتها الأسيرة لصوتها الربيعي في عزّ الشتاء لشعرها الذي يحرّض الليل على العتمة لثغرها الذي يقترض الصبحُ منه ابتسامة للعصافير التي تطير من وجهها ثم تعود إليه لخصرها الذي إذا مال اختلّ ميزان الأشياء النبيلة .

ليست هناك تعليقات: